سيكون أسمك شهدا
اني رأيت العسل
يقطر من بين شفتيك
كلماتك ترافقها ابتسامة
ويداك تتراقص حين يتطاير
شعرك على الوجنتين
أغار عليك من النسيم
حين يعود يلعب بشعرك
الحرير
فكيف لي عين تنظر اليك
وانا أسمع صوتك العندليب
من اي الحرائر انت
من نساء ما رأت يوما
بمثلها العين
مثقلة الخطوات حين تمشين
أخاف عليك من عثرة
والجرح يؤلمني قبل أن تتوجعين
قولي أين كنت تختفين
لطول السنين
كلما سألت عنك
قالو لم تلد انثى بهذا الوصف
الجميل
قلت هي حلم يراودني
ملكة تعيش
في هذا الزمان
وأهلها سلاطين .....
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق