والأمر ضاق هنا والزيفُ لي بانَ
مهما إن طال الدُجى في جرح مبسَمِنا
نُخفي في اوجاعنا مّرُ مَن اسقانا
انتَ الذي كنتَ في اوراقنا جدلاً
طوبى مَن حيثُ بقى للصدق عِنوانا
أي اختصاص لكَ يا قاتل المُهَجِ
عدلٌ بك قاتمٌ ام فيك عِدوانا
إياك ان تدعي انت لنا سنداً
مثلك غدراً بَدا للعهد ما صانَ
نطوي لك صفحةً فالحق ملتزمٌ
هيا انزوي مِن هنا انساك انا الآن
نختم على قلبنا وشم ٌيذكرنا
مَن كان وجهاً له والشكلُ الوانا
علي الموصلي 4/10/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق