العشقُ صارَ مُعذّبي
دمعاً يسيل
الشوقُ بات بمعصمي
قيداً وبيل
لا تغايري ولا تكذبي
ما من سبيل
صار الرجوعُ بمعجزة
كالمستحيل
همسُ الغرامِ تبدّدَ
تعالى العويل
حُلوُ الكلامِ تبدَّلَ
بصمتٍ طويل
ادماني غدرُك سدَّد
اصابَ الوتين
صوْبَ الفؤادِ وصوَّبَ
سهماً نصيل
صار الوداعُ مُحتَّماً
ما من بديل
حلَّ الظلامُ مُلثماً
ليلاً سديل
عافا الحمامُ ترنُّماً
ملَّ الهديل
أنَّ الغرامُ تألماً
آن الرحيل
بقلمي/ خالد جمال ٣/١٢/٢٠٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق