من حديث
عن المرحلة الإنتقالية
بين عمرين
حياة البرزخ
(روضة من رياض الجنة
أوحفرة من حفرالنيران)
من الواضح
أن دنياالأنسان
لها مساران
يمران عبرالبسيطة
والأرض فلتر فرز الأصفياء
الخبث ديزل الإحتراق
وليس له في عالم البرزخ نصيب
فلايبتأس العاملون الصابرون الشاكرون الحامدون
فالنقاءللبقاء
ماينفع يمكث عمراً موازي لمافات
حياة مثالية ليس فيها مايكدر صفوالوداد وراحة البال
لن تكون إلا مساراً لإعادة التأهيل لعيش سرمدي خارج نطاق الحسبان..تأملات في مسارات القلوب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق