ومالدنيا الا جمع وفراق و
رحيل
اذا أتى الموت لابه سليم ولا
عليل
فكن في طريق وابتغي له
وسيلة
وكن عاملا بكل شريعته
ودليل
هو ربك لاينسى من كان
يعبده
وهو الملك الكريم لايهب
قليل
هو العظيم الذي يهابه كل
خلقه
هو الرحمن الجبار وهو
الجليل
قد فاز من كان يوم بصدق
يعبده
ويسبح له ويرد قليل من
الجميل
فالدنيا دار ابتلاء ولاخلود
بها
ويفرق ساعة كل خل و
خليل
فكن ذا ورع وطع واعبد
ربك
وازرع كل خير يكون لك
جميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق