روحي شاردة وأفكاري تائهة. أُلملمُ كسري وأدهنُ الليل بلون الحزن.
أتسلقُ وجعي لأصرخ. الظلام يطارد كل ذرة أمل باقية.
هنا، يهرب الخيال من واقع الهزيمة، حاملًا أمنياتي الميتة. وحده يواسي من ضلّ الطريق.
القلم يدفن حروفه التي كانت حلمًا، ويضعها في قبر النسيان.
آخر الكلمات: "للحلمِ موتٌ آخر."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق