#شعر ناصر ابراهيم
حقًّا هواك بقلبي لستُ أُخفِيهِ
وكيف أخفي خفايا النبضِ تُرضيهِ؟
يمضي إليك شغافُ القلب منطلقًا
كالسيلِ يجرفُ أشواقي ويُهديهِ
ما عدتُ أملكُ دفعَ الحبِّ إن طرقَت
أقدارهُ بابَ روحي ثم تُنهيهِ
يا من سكبت على الأيامِ طيبتَها
أدعوك أن تبقي، فالقلبُ يُحييهِ
قدري أحبّك، إن شاء الهوى كتَبَت
روحي عليك عهودًا لا تُبَدِّيهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق