الخميس، 24 سبتمبر 2020
يوميات غزاوي في عصر كورونا (٦) بعنوان غسل اليدبن
يوميات غزاوي في عصر كورونا (٧) بعنوان طفلنا
يوميات غزاوي في عصر كورونا
يوميات غزاوي في عصر كورونا (١٦) بعنوان سدوا الطُّرق بقلم شحدة خليل العالول
يوميات غزاوي في عصر كورونا
أمنيات بقلم أحمد فؤاد علوان
أمنيات.... بقلم أحمد فؤاد علوان
الأربعاء، 23 سبتمبر 2020
بلادي بقلم شمس عمر
( بلادي) .......... ارحل ........ فانت لا يليق بك البقاء في عالمي ........ انت لست سوى مهاجر من بلد لبلد ....... ودخلت بلادي ......... غرورك اوحى لك انني ساعطيك الارض و الخيرات وتكون مواطناا من الدرجة الاولى .......... لا يا انت ستبيع البلد عندما تضجر من البقاء وتتبنى بلد آخر ....... انا البلد الذي حاربوا على اسواره لدخوله ولم ينجحوا ........ قدموا القرابين والتضحيات ......... لا يا انت لا يليق بك البقاء ....... ارحل بسلام .........
تقلبات بقلم شمس عمر
( تقلبات) ........ ببن ضجيج الحياة ........ وزحمة الايام تتركني بمزاجيتك المفرطة وحيدة يا انت ........ كفاك عبثا بوجودي معك ....... كفاك تقلبا كالفصول ......... ارهقتني نرجسيتك ........ تعبت من الجري ورائك ........ خوفا من فقدانك ........ تبااا لهذة العلاقة التي تميتني وتحييني في لحظة ....... شمس عمر
الشارع الآخر بقلم توفيق العرقوبي
الشارع الاخر...
لا يعز المرء إلا بقلم أحمد فؤاد علوان
لا يعز المرء إلا...
همسات صدق بقلم سماح سالم
همسات صدق
وان فاض بقلم صفاء ثرثوط
وان فاض
من وحي الصلاة بقلم دكتور محفوظ فرج
من وحي الصلاة
——————-
تدورُ بي الدنيا وتغدو مذاهبا
وأبحثُ عن مرسى فلم ألقَ جاذِبا
وقلَّبْتُها وجهاً وعدتُ بها قَفاً
فكانتْ زوالاً لم أرَ الأنسَ غالِبا
سوى من بحبل اللهِ قد ظلَّ مُمْسِكاً
وعادَ إلى نهجِ المهيمنِ تائبا
بما بَلَّغَ اللهُ الرسولَ محمداً
عليهِ صلاةُ خَصَّهُ اللهُ طالبا
أراني إذا قامتْ صلاةٌ يَهزُّني
حنينٌ لبيتِ اللهِ يجنحُ راغبا
أطوفُ وقلبي بالشهادةِ نابضٌ
كأنّي إلى عدنٍ أسيرُ مواضبا
أحدِّقُ في الأركانِ لكنَّ واحداً
هويتُ إليهِ في الجموعِ مُغالِبا
هو الركنُ روحي في اشتياقٍ لوصلِهِ
به الحجرُ الزاكي ينيلُ المآربا
فحَقْقَتُ ما قد كنتُ أحلمُ أنني
قَريبٌ وأدنو خاشعاً فيهِ تائبا
فَقَبَّلْتُهُ من بعدِ طولِ مَشَقّةٍ
بفضلِ مليكٍ دامَ للخيرِ واهبا
وما إن تَلَفَّظتُ التَحِيّاتِ ناطِقاً
إذا بي أمضي نحوَ طيبةَ ذاهبا
فأنّى سرى رَكْبِي على جَنَباتِها
أشاعَ ثراها والفضاءُ الأطايبا
وفي لحظةٍ من دونِ وعيٍ وَجَدتُني
إلى مسجدِ المختارِ أبدو مُقاربا
وأنظرُ في الأبوابِ شوقاً ولهفةً
كأنّي بغيرِ الأرضِ أطوي الجوانبا
عوالمُ أخرى ينعشُ الروحَ جَمْعُها
ملائكةُ الرحمنُ تشعرُ صاحبا
فذا بابُ جبريلٍ وذا بابُ رحمةٍ
يبوحُ عبيرٌ منهما كانَ غائبا
وإن جاوزتْ بابَ السلامِ بي الخطى
أعودُ شباباً بعدَ أن كنتُ شائبا
هناك صلاةٌ بينَ روضٍ ومنبرٍ
وألقي سلاماً للحبيبِ مُناسِبا
يرافقني دمعي يسيلُ تأدباً
بحضرةِ خيرِ المرسلينَ مَسارِبا
أقولُ عليكَ اللهُ صلّى مُسَلِّماً
فكنْ شافعي في يومِ يأتي مُحاسِبا
على آلكَ الغرِّ الكرامِ صلاتُنا
معطرةٌ تشفي قلوباً نوادبا
على الصحبِ من كانوا الحماةَ لدينِهِمُ
وبالحقِّ قد خاضوا الفتوحَ مواكبا
د. محفوظ فرج
٢٣ / ٩ / ٢٠٢٠م
٦ / صفر / ١٤٤٢هـ
العربة بقلم نجوى محمد
سألتني صديقة لي
ماهى الغربة ؟
هل هي غربة المكان ؟
قلت لها في كلماتي رد عليكي وعليكي أن تقرأي بعناية
********.
لغربة المكان وبعد الزمان
بلسانه الطيب يجذب الأنظار
فيكون مدللٱ بين الكبار
وإن كآن لسانه عفر ينهره الصغار
وقلت لها
لغربة النفس طيق ومرار
يصمت اللسان وتحبس الأهٱت
ويغلق الحلق بضعف وانكسار
ونبضات القلب حبيسة بين جدار
حين تشعر بغربة نفس فهذا حصار
وسجن الفراش دمع ومرار
بغير قضبان ودون أسوار
انتي تنظري للأجساد قريبة
والأرواح بعيدة الأسفار
تحسها بليل الشتاء الطويل
شاردة ومتغيبة الأفكار
كليل غابت فيه النجوم
خلف غيوم وضباب غبار
وبصيص القمر بين رزاز المطر
يتسرسب منه الأنوار
لروح تاهت فى الأغوار
وظلمة اليل قسوتها يكشفها نهار
قلت لصديقتي هل عرفتي الغربة
قالت : قرأت كلماتك وكأنها تخصني
نجوي محمد
مشاركة مميزة
بنك القلوب بقلم ليلا حيدر
بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر رحت بنك القلوب اشتري قلب بدل قلبي المصاب من الصدمات ولما وصلت على المستشفى رحت الاستعلامات عطوني ورقة أم...