ما لهذا الكون لا يسمعني
ولهذه الارض لم تكف البشر
كم نسجنا من اناشيد تُـغنى
وعزفناها على ضوء القمر
ما لهذا الكون لايصغي للحني
والاناشيد التي باتت قدر
ليس في الاكوان من يسمعني
ربما اصبح لحني للحجر
هل نغني الجمادات الصغيرة
أم رميماتٍ بوالي في الحفر
ما لهذا الكون لا يسمعني
ولهذه الارض لم تكف البشر
......
رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق