لسنا سواء
سعيد إبراهيم زعلوك
ولن ترضى عني
إن لم تر مني ما يرضيك .
لن تجد مني ما ترضى عنه لاختلاف طرق تفكيرنا
والبون بيننا شاسع
كيف ستتقبل ما أقوم به وترضى عنه
وكل ما أقوم به بنظرك مجرد ترهات
وأشياء ساذجة .
العظمة برأيك أن أصاحب علية اليوم
لا مانع من أن أقوم على خدمتهم
نظير أن يسيروا لي بعض الأعمال بطريقة مشبوهة
وأنا لن أخذ حقوقي بطرق ملتوية
حتى وأن ضاعت
ولم تصلني
أنا يا اخى لا أتملق أحدا
ولا أقول فيه ما ليس فيه أعلم أن صراحتي أتعبتني وسببت لي الكثير من المشاكل لكن أنا راض عما أقوم به
وتعجبني طريقة تفكيري ومهما حدث لي من مشاكل لن أتغير
لن أفعل ما يغضب الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق