إذا كان لنا الإختيار
مكنش الجرح يعيش معنا ليل ونهار
كم من قرار وكان
معه الأقدار
فلنكون كما يكون
حتى لا يكون الانهيار
تفيض الروح بالحب
ولا نملك حق الإختيار
قيود وقيود
.والعشق مفقود
من وضع الى وضع
قدر مكتوب
.هناك الكثير
ولا نستطيع الإفصاح
.مع الذكريات
كا القبر مدفون
فيه الغالى والنفيس
كم الروح تتالم
على قرار ليس
لنا يد فيه
فيه فراق الحب
ووهم إن نكون
للحب منافقين
عن الخائن اتحدث
فى الحياة قدر موجود
فاان كان الإختيار
ما تخلينا لمن للروح ازدهار
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق