مدينة المطر؟ بقلم الشاعر والأديب سعد الله جمعه العراق
أقمار تدور
فوق فلك السطور
كشظايا
على حواجز النبض
انكسارات مشاعر
تلون الصحف البيضاء
في تجاعيد شوارع
مدينة المطر
غيوم تبكي يتناثر منها
رحيق الغياب
حكايا مجنونة على خارطة
وطن حزين
يتألق في افق
السلسبيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق