تُعاندني وتندمُ ثم تصفو
ولي قلبٌ يُسامحها ويعفو
وحالي في هواها حالُ طِفْلٍ
إذا ما أقبلتْ يسعى ويهفو !
ويلمحها فيضحكُ والقلب يبكي
وفي حُضْنِ المُنى والحُلْمِ يغفو
فما أجمّلُ الإحْساس
بضي نور صباحها
حين يصحووو شوقي
والحلم يطفو
والنبض يعفو
بقلمي
بلال سامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق