. عرفتها
ففقدت كل النساء
وبعدها بالنساء ما شأني
ما عادت تعنيني
الحوادث والأخبار
وما العالم
إذا كانت هى قربي
أذكر
كيف كانت تناديني
وكيف كنت
لا أجيب
حباً في ذكرها أسمي
فقدتها
فعرفت أن للحزن أسماء
غير ما عَلِمت وما تَعلمت
وما خبرني به قومي
على إتساعها
ضاقت بيا الدنيا
هل في الدنيا...
أحزان كما بقلبي !
وهل هناك...
من هو في الحال مثلي !
تسلموا ....
إسماعيل هريدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق