تعطر الطريق
وتناثر الشوق دقيقاً
حبات من قمح بلدي
من جيوب و قوافي
القصيدة
حمل الفراش
قبل الغروب طلعها
كما تسابيح وأذكار
المساء
إلى قمر الزمان
على رباك تناثرت
اغنية في ذاك الصباح
وليدة
تيممتُ بهدوء
من رحيق زهرة
وطردت الظنون
صمتك يجرحني
في مسمعي
وجع منذ سنون
فكيف أغزل الشعور
وبالخطوة انت
كما جدران مدن عتيقة
كلثوم حويج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق