صار الفؤاد يكويني وبعثر كل تكويني وكاد الفكر يرهقني ويمزقنى ولم أجد غير الجمر يطفينى وصرت اكتب عنك فى قصائدى ودواوينى فهل ياحبيبي نقطة من حبك تروينى ساد الجفا يجرى في عروقى والعذاب يحتوينى صهر جسدى وعظمى وما بقى غير اسمى عبارة عن حروف على السطور تكتب وصورة ترسم وبعدها يتم تلوينى فهل ياحبيبتي يوماً تفتكرينى ،،،،،،، بقلمي الشاعر امين قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق