للحب كتبت والشوق عشت
فكيف يكون القرار الأخير
فهل الاعتزال مصير
حبيت بالروح
وعشت الجروح
ومع الأيام تغيرت الأحوال
وكانت العوده قرار
والعيش حياة القرود
مع الإبقاء فالكاتب
حبيب ليس عنه استغناء
والكاتب عاش مع الحب
والهمسات الشعر و القصائد
عنوان حياة والمناجاه اصبحت ليست سبيل فكيف يكون المصير
والى اين نمشى ونسير
الحب طاغى مستبد
والقلوب لا تستطيع الرد
الأبواب مفتوحة
وهى بعيدة لى سعيدة فما
المصير والى اين نسير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق