ستغيب الظنون..
سيعود الإنسان لحاله..
ويعيش وحيدا
بسوء الظنون..
كثرة الملامة
تغير النفوس..
وكثرة الوضوح
تتعب القلوب..
أن غبت للحظة
زادت الاتهامات..
وأن كنت موجود
زادت المجاملات..
اي زمن هذا الذي نعيشه
بسوء الظنون..
ليس هناك صدق
ولا عذر لكل مايجول..
فقط نلوم ولا نحس
مابال ذلك المخلوق..
تارة يكون صافيا
كالسماء دون غيوم..
وتارة غارق في بحر
الأحزان والهموم..
نصادفه يبتسم
والألم فيه يعتصر..
وتتركه ويعود كان جمرة
داخله تحترق...
كفاكم عتابا وسوء الظنون ...
فالناس فيها مايكفي..
لتكون دوما كماتريد...
عش صافي القلب..
واترك عليك الشك..
وسوء الظنون...
واعذر كل من تغيراورحل..
فالله وحده عالم بعباده..
وما في القلوب وما تخفي الصدور..
من خواطر ام البنين 🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق