وليشهد الله أني ما تَغاضيتُ قصداً ولا ابتعدت كُرهًا
لكنها جراح بالغت في آلامها، فرميت كل ما كان بحوزتي، وأخذت أمسك بيد كرامتي، أنا لا أمضي خاوية الوفاض، أنا أُحافظ على ما تبقى مني،
فلا بأس بالخسارة إن كانت الكرامة غنيمتي.
فلم تَكن قدرة تمثيلية كما إدعيت أنت، كانت مشاعر صادقة، لكنها بالغت بصدقها من شدة حُبك، وإني أعتذر لصدق مشاعري، التي لم أتمكن من السيطرةِ عليها أمامك، رُغم أنكَ لا تستحق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق