أدب ، ثقافة عامة ، أشعار ، شعر ، خواطر ، قصص ، قصة قصيرة
تجلت لناظرها وكأنها شباك عنكوب
وأبت إلا الهواء الرطب في الأعلى يجوب
بدت متناهيه لكن جذورها ثابتة
كالأرض حين جفافها تتفرع
ولكن
في كل فصل تقف برهة
وفي بعض الفصول تجود
أميره الأعور
" ملكة الياسمين" دمشقُ يادرةَ الشرقِ وعطرَ الزمانِ ياإسطورةَ الحبِ ورمزَ العنفوانِ لا عتباً عليك حبيبتي إن غدرَ بك الطغاةُ وأوصدو...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق