دعيني أغفوا على وآحة صدرِك
لاُطرب أذني بسماع دقاتِ قلبِك
كأنها إلهامي لنثر قصيدة ترياقُها
من شفاةِ شوقِ مُغلفةِ بلهفة وشغف
أنفاسي فأنتِ نبضآ إستوطن كُل
خلايا جسدي فلا تختبري حُبآ
نُقِش على لوحَكِ المحفوظ ودعي
صوتُكِ يقطُف نبضاتِ قلبي ليُعلن
بداية حكايةِ مساءِ دافئه
فعلى وسادةِ عُمري ترقُدِينَ حُرةَ
في جسدي كمدفأةِ عتيقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق