من أنتِ وكيف
تمكنت من
الدخول الى عاصمة
قلبي ؟
من أنتِ حتى
أخترقت تلك الأسوار
العالية ،
وجعلتِ من القلب
أسير لديكِ ؟
أنا ياسيدتي
ومنذ سنين طويلة
عاهدت نفسي
على أن أكون بعيداً
عن العشق
والهوى وحصلت في
حينها
على تأييد قلبي ،،
لكن تلك المباغته في
إحتلال مساحة
كبيرة من قلبي جعلني
ألغي المعاهدة
والإتفاق وأسلم نفسي
وأعود لخوض
تجربة جديدة لعلها
تكون سبباً في
شفاء جروح الماضي ،
وتكوني أنتِ
الملكة على عرش
قلبي.
ميثم الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق