د.عبدالواحد الجاسمض
أرى للشوق حراره تدق في ضمير البعد
.يطاردني جفى بعدك عني .
في خيالي إبتسامة تذكرني في وصلك .
لا أراها الى في لقائك معكوسة كمرايا تعكس الإبتسامه على بصري كي أرى شوقي لك.
في غيابك تنهمر الدموع .بمشوار سريع من عيوني كسرعة من يعبر الشارع أمام سياره مسرعه .
سببه خيال الوصول الى الذقن عبر خدود حمرت من حرارة الدموع .
خيالا مني إنك متربعه على ذقني .
هذا المشوار من الجفن الى الذقن .
أصفه بمشوار الدهر .
حزنا على بعدك عني .
أرى مالاترينه وكأن مشاعري تهتز إهتزاز لاتراه العين المجرده .
حيث الخيال وشريط الاحداث تمر أمام عيني وكأني أرى فلم بتصوير بطيئ ... .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق