أنا الذي في المجالس
أفتخر بها
والتاريخ لم يشهد
جمالا كجمالها
عطبول
رقراقة
ممكورة
والعبقرة في محياها
أتباهى بأخلاقها
والكون لم يشهد
مثلها
فالخضارم
والعفاف
والنائل
والنعماء تجود
بجودها
أصالتها تصونها
وعزتها تاج رأسها
أنا الذي في المجالس
أفتخر بها
كياستها في حكمتها
رزانتها في جلستها
أميرة في محفلها
مستنيرة في وجهها
نقادة في أمورها
فكيف لا أتباهى بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق