في عينيك شردت ...
نسيت من عمري سنوات...
بقيت استرق النظرات...
خلف الأبواب والشرفات...
فسبحت وسط الظلمات...
ربما أجد جوابا لعدة ...
أتجهت نحوه مسرعة الخطوات...
فإذا به يبتعد عني في لمحات...
صرت أجوب الشوارع في حيرات...
وأترقب كل الطرقات...
ربما تعود أدراجك بمشقات...
ونجتمع مجددا في مسرات...
كما كنا قبل سنوات...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق