في الشوق تسعفني
يحمل المرسال للروح شفاء
من صدا صوت لها
يطيل لي العمر
ردي لي الروح
بعد هجران اليك
وهل أعيش خجلً لطول عمر
والروح منك اقرب من الجسد
الا علمتي أليك كم أشتاق
فلا عيني شبعت من مبسمك
ولا ثغر رأيت كما تنعمين بعنقود
يتدلى أسموه الشفاه
اليوم أنتِ سيدتي والعشق
أمراً في يديك
متى ألاقيك وقد دارت رحى الدنيا
وستنطق شفاه من القلب
مدى الزمان .....
@@@
بقلمي
ابو خيري العباد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق