ماعادتْ ألأفكارُ
برأسي تستقيم
ويسكنُ الشكُ....
بصدري ويقيم..
أتنمو ألأزهارَ....
وسط الجحيم .؟.؟
و يَثمرُ الصبر.!.!
عن لقاءٍ حميم.؟.؟.؟
صبرتُ حتى ملني
الصبرُ وأصبحَ من
صبري سقيم....
وأيقنتُ أنَّ البكاءَ
والحزن فطرة اليتيم.
حفظتُ الدرسَ ....
ولا أرجو المودةَ ..
من عاذلٍ أو لئيم ...
فلاح الكناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق