أَكَاد آجِن كُلُّ مَا ذَكَرْتُك قَلْبِي يَحِن
تِلْكَ وَاللَّهِ أَصْعَب الْمِحَن
تَرَى شَوْقِي عِشْقِي لِمَن
لسراب زُهْرَة كَوْكَب
أَم لزهرة تُزْرَع بِقَلْبِي شَجَن
حُورِيَّةٌ إنْسِيّةٌ ذَاتُ حُسْنٍ
إشراقتها فَجْر ضَحُوك تَجَلِّي الْهَمّ وَالْحُزْن
تَرَى شَوْقِي عِشْقِي لِمَن
لَهَا قَلْبِي دوماً يَحِن
النَّوَى قَاتِلِي ياست الْجَمَال
الصُّدُود مُرْعِبا ياست الْحَسَن
أَنَا الْمُتَيَّم الْوَلَه بحبك أَكَاد آجِن
فِدَاك الْخَافِقَيْن مَتَى قَلْبِك يَحِن
بقلمي استاذ حسين سلمان عبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق