أمرأة تعدت الأربعين
مكتملة عقل ودين
ناضجة في كل الميادين
عرفتها من شهور طوال
هي تأتي وتغيب
كأنها البدر في العشرين
تعجبني بحسن كلامها
اسميتها لبوة لأنها تستحق
عطر الياسمين
اخبرتها اني سأكتب لها
عن أجمل رواية للعاشقين
وأكتب اجمل ماتخط اليدين.....
عطشت للماء طول غيابها
لا اعرف عنوان لها
او أسلك الطريق السليم
واليوم عادت لاعشاشها
سنملأ الطريق لقدومها
ورد ورياحين
ونعزف الحان العندليب
وبصوت كل كناري
نعزف اجمل نشيد
يا اجمل مافي العمر
سأهديك صورة قلبي الجميل .....
@@@
بقلمي
ابو خيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق