دفءُ ثَغرِك وبحةُ صوتِك
وهدوء أنفاسِك وعينيكِ
الناعِستين
كُلُ أشيائِك تُغريني بعشقِ
يسرقُني بلا عوده
فمُذ رسمتُكِ فوقَ سطوري
عرفتُ معنى الشهيقُ والزفير
وطابت لي بكِ خطايا الروح
فكيف أتوبُ منها وفي عينيكِ
الغُفران
وحين يأتيني طيفُكِ يُداعِب
روحي أهمس لهُ عذب الكلام
وأشكو لهُ حَرَ أشواقي
فيضمُني في قبلةِ تَهدأ بها
روحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق