ولتذكروا شعبا يبيت على الطوى
وبنو الغرب في الربوع تنعموا
يتجرع الحر الكريم بأكؤس
فيها الأذى وبها الشراب العلقم
عجبا أأولى القبلتين احتلها
قوم لقد غضب الإله عليهم
هم يدعون بأنها ملك لهم
من عهد موسى ليت شعري من هم؟
سل عنهم التوراة وهي كتابهم
تشهد بأن سطورها لعنتهم
أولم يقم فيها المسيح مبشرا
بمحمد سقطت إذن دعواهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق