هي باب من الجنه
أما الأبوة فهي( مدرسة الحياة الأولى) وهي العماد الأساسي في حياة كل فرد، ورمز التأصل في القيم والمبادئ والمعارف. وهي، الحصن الحصين، للطفولة، ورعايتها. إذ تربي، فيه الأخلاق الحميدة وأصول الدين وتنمي مواهبه الفكرية وتشجع طموحه، (فالأب وطن سلام وأمن وأمان) وركيزة أساسية في حياة كل فرد.
(أبي نور الشمس في حياتي، أبي منارة وأصالة ومحبة ومودة أبي رمز الصلح والفلاح والتوفيق والنجاح رمز المعرفه والأمن والأمان والاستقرار، رمز الحنان والكرم والطهر هو قدوة واعتبار وحكمة، هو باختصار وطن سلام).
فذي دروس مدرستي: اصغ ثم اصغ فبر الوالدين من، أعظم العبادات، ورضاك يا رب مقرون برضاهما، والطاعة لهما اجلالا وعذوبة رحمتك رضاهما، ف"اخفض لهما جناح الذل ،من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا" (الاسراء
، الآية 4). وقد وسعت رحمتك كل شيء حتى قلت: "(وإن جاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون" لقمان، الآية4 ).
الدعاء لهم. ايفاء بعهدهم بل وجهاد في برهما. فيا رب اغفر ذنبهم واحييهم ذكرا وقياما واجزهم الفردوس نعيما منعما امين يارب العالمين.
( بر .الوالدين . قصة تكتبها انت ويرويها ابناءك)
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق