.................................
كان الحمار الكبير جالسا على مقعده الوثير تحف به اكاليل الياسمين والبنفسج
وحوله حماياته الخاصة من الأسود والفهود والنمور
وبين يديه تغني العنادل
وترقص العصافير وتجلس بجانبه ضبية البان♥️
مزهوة بجمالها
حينذاك سأله إبنه عن حمار آخر قد رآه مخططا باللون الأسود والأبيض قائلا ماهذا يا أبي هو مثلنا لكنه يبدو جميلا
ضحك الحمار السلطان
وقال مافائدة جماله انت ترى الكل في طاعتنا وخدمتنا ولا أخفيك سرا يابني
تعبت كثيرا لأصل
إلى ما أنا عليه الآن
بدأتها جحش🙂
ثم
كديش
بعد ذلك زمال
والآن ( مطي) 👑
وها انذا ملكا يابني
والزمن زمن ( المطايا )
علاء راضي الزاملي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق