أعلم أنك ما شئت
إنما الجهر بحبك قد يؤلم
أعلم أنك تعلمين
وتعلمين أني أعلم
بأن الحب شرع الله الأعظم
وافيتُكِ الصلاة
في أوقاتها عدداً
ما يُستحب منها وما وُجِبَا
يا للعاشقين طواعيةً إن صلوا
وما منهم واحد جَحَدَ
ألأنك جميلة الأكوان
عينايَ أبصرت وقلبي شَهِدَ
ألأجلك الحب قد عُصِمَ
وعُظَم شأناً وخُلَدَ.
بقلم/عثمان زكريا(رسول الإنسانيه)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق