وكأنكِ ضوء يتسلل من بين شقوق
العتمه
يغمُرنى ويُطوقنى من رأسى
إلى قاع أثرى
حد الفيض حُبآ وسعاده
فخلف ستار الروح حُزن
وخلف الحُزن أناتُ حنين
وفى قلب الأنات أسكُن أنا
وأنا قلمُ يحاكى الورق والصفحات
وحكايتى
حكايةُ عِشقِ وحنين بثوب الحزن
حكايةُ لا تُترجمها حناجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق