الثلاثاء، 11 يونيو 2024

يا معشر الفيسبوك بالله خبِّروا بقلم فاخر خالد

بينما كنت أسير في أروقة الفيسبوك ، إذ مررت بمنشور مكتوب عليه هذا البيت ..

يا معشر الفيسبوك بالله خبِّروا 
                     إذا طلب الصداقة مغلق كيف يصنعُ

فكتبت تحته التعليق التالي ..

يفتح الماسنجر و عليه يكتب 
                        ويستدعيها إلى الخاص لتسمع

 فرد علي تحته بهذا البيت ..

كيف يكتب وهي لاترد على الفتى 
                                 وفي كل يوم قلبه يتقطعُ

فكتبت تحته البيت التالي ..

إذا لم يجد طريقة لإخبار أمره 
                               فليس له سوى الحظر ينفع

 فعدت في التعليق الثالث، فوجدت ملصقا يبكي تحت ذلك التعليق دما، ومكتوبٌ تحته هذين البيتين:

سمعنا وأطعنا ثم حظرنا فبلِّغوا 
                    سلامي إلى من كان للماسنجر يمنعُ
هنيئًا لأصحاب الخاص حديثهم
                      و للعاشق المسكين الحظر يتجرعُ

✍️فاخر خالد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

اغضب بقلم أحمد الكندودي

  اِغضب  *** اغضب لرد نخوتك التي  داسها جرو... فقد الملة  والهوية عجب ثر على صمتك عجزك ونقصك  ويأسك اِحرق  في النقس والعقلية كل خرافة... وشط...