مَا لِيْ أحنّ لمن ، لن ألقها أبدا ،
من عين فاقِدةٍ ، ذي غمزة الخددا .
لَا أسكُتنّ علَىْ ، دنيَا إذا غضِبتْ ،
مِن سالِخة قلبِيْ، والقلب ذا شردا .
مذ ماسِگاً غضبِيْ ،والعِرق ذا قددا ،
يا خفق فِي نضبٍ ،إن أحصِيَ العددا .
أرواحَ تلحقنِيْ ، خفيَاً و في خببٍب ،
والروح ترمِقنِي ، گي أعقد الشددا .
يا فاتحة هدبِيْ ، فالحدق ذا وددا ،
ذا القيد فِي عتبٍ ، مذ أكسر الزرد .
لَو ترأفِيْ وهنِيْ ، فالنبض فِيْ هببٍ ،
إن تلحظٍي زمني ، فالعمر ما بددا .
لَولاكِ فِيْ قفصِيْ ،طيرِي لَما غردا ،
والشرق فِيْ الحدبِ،بالعتمِ گم حردا.
يا حامِلة أدبي ، عودِيْ لِما الشغبِ ،
حرفِي وبالذهبِ،فيْ العنقِ ذا انعقدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق