أهم أقوالي
للكاتب كريم كرية
🌷رسائلي ليست مشفرة بل بسيطة معبرة يفوح منها عطر صدق لا منكرة أهديك منها جوهرة
🌷الإسلام جوهر قبل أن يكون مظهر
🌷هجرنا التسبيح فأصبحت الصحة في مهب الريح
🌷أصبح الحق حلما بعيد المنال و أصبح الواجب ظلما يسهرك الليالي
🌷إذا كنت متعلم و لا تكتب كأنك تعيش في عصر ما قبل التاريخ
🌷خير تعبير عن الألم حتما يكون بالقلم
🌷الكتابة دليل فانتقي من الكلام ما لا يدينك و ما ينفع لدينك
🌷لا خير في أخ إذا ائتمنته خانك و إذا كلمته يأبى سماعك و إن أحسنت إليه يوما أهانك و إن حاكمك حتما أدانك
🌷هجرنا الصفوف فخرجنا عن المألوف
🌷عصرنا أخطر العصور و لو فاحت منه أزكى العطور
🌷الجوال فتح لنا المجال للتواصل و الاتصال لكن سرعان ما قطع حبل الوصال
🌷الجوال سارق اللحظات و ملهي عن الصلوات
🌷وصيتي إلى الشباب
يا شباب تعلموا الاستماع فمنه يأتي الانتفاع يصحبه نوع من الاستمتاع و قد يوصلكم للإبداع
🌷إذا نقص البصر و زادت البصيرة فلا بأس
أما إن فقد أو وجد البصر و غابت البصيرة فذاك بعينه البأس
🌷لمحاربة الأرق حسبك سورتي الناس و الفلق
🌷كم حاولنا إخفاء الأقنعة عن بعضنا البعض حتى أظهرها الله و بات واجب علينا ارتداؤها
🌷قد يصبح الحلم واقعا إذا كان الحب صادقا و كان الإصرار دافعا حينها سيصبح اللقاء ممتعا
🌷على أخطائي كنت قاضي و لم تعرف مقامي
و على أخطاءك صرت محامي تبرر و تجادل كأنك عصامي
🌷بالعزيمة و الإصرار قد يصبح الجاهل عالما
أما بالمكر و الخداع فقد يجعل من المظلوم ظالما
🌷الإرادة فرق بين العبيد و السادة
🌷إذا فقدت الرغبة لن تغريك الفرصة لا النظرة ولا الهمسة و لا حتى اللمسة
🌷جاع الشجاع الذي كان يوما يطاع
و بان الجبان الذي كان يهان
🌷رمضان
تأتي على شوق و تمضي على عجل
نشتهي فيك ذوق فيالتك تدوم إلى الأزل
🌷بالأمس كانت الطفولة بريئة
أما اليوم فقد أصبحت جريئة
🌷بالأمس كان يخرج الشباب للعلم طالبين
أما اليوم فيخرجون بعلمهم هاربين
🌷أصبح الآذان كأنه إقامة
بتسارع الزمان أم بفقدان الاستقامة
🌷لا يقاس الرجال بالمناصب
بل بالحرص على أداء الواجب
🌷أصبح الجسم الذي فيه روح جسدا الناس عليه تنوح
🌷أصبح صاحب الأرض يبرر وجوده عليها
و بات مغتصبها صاحب القرار فيها
🌷عندما هجم الروس على الأكران فجأة اختفى الفيروس الذي ظهر أول مرة في ووهان
🌷هل يتكرر سيناريو الروس و الأكران مع الصين و تايوان
🌷تحذير
قد تجري الأقدار بحسب الكلام و الأفكار
🌷ما عاد الأخ في عون أخيه لا يذود عنه و لا يحميه صار هو من يبكيه كل له شأن يغنيه
🌷النفوس أصبحت غبية بفضل هواتفها الذكية كيف لا و قد باتت الصلوات منسية في الصباح و العشية
🌷أصبح الفقر عيبا و أصبح الغنى خصلة
فبات الفقير مذموما و صار الغني مرجوا
🌷الوباء ما هو إلا بلاء و ابتلاء فاصبر و اطلب من رب الأرض و السماء أن يعجل بالشفاء
🌷أنا سوف أبقى و أكافح لكنني حتما لن أسامح
🌷السعادة ليست بالمال و إنما بقراءة القرآن و حسن الأعمال
🌷للحفاض على اللقب لابد من دفاع صلب و وسط ميدان بمثابة القلب و هجوم يخترق الصفوف أو يسدد و يحدث الرعب
🌷عليك بالخيار الصائب من أجل اللقب الغائب
🌷منع القطر عنا فوجب الاستغفار منا فما منعنا إلا لأننا حدن عن طريق الجنة
🌷كلمة أم الألف أمان و الميم محبة
🌷قوم حولوا الصوم إلى نوم فتحول الحلم إلى وهم
🌷للطلاق ترياق بعد بلا نفاق لتزيد الأشواق و عند اللقاء تسامح فذاك من مكارم الأخلاق و بادر حبيبك بالعناق فذاك هو الترياق
🌷طلاق و فراق أم تسامح و عناق
🌷كلب رافق فتية الكهف فخلد ذكراه فصاحب الصالحين و خد بكلامي و افهم معناه
🌷عن فلسطين أتحدث صمتكم رهيب أحرق قلبي باللهيب سكوتكم عجيب فارتقبوا ردي عن قريب
🌷في بستاني كلمات نمت من عمق المعاناة
🌷لا يهم أصلي فأنا من طين و حبي الأول لفلسطين
🌷اعلم أن المؤمنين حقا من آوو و نصروا ليسوا من تخلو و جادلوا
🌷مصر قلب الأمة و عقدنا فيها العزم أن نوصلها للقمة
🌷لطف الله إذا أتى يمحوا ما أصاب الفؤاد من الأذى
🌷يا من امتنعت عن الزواج سوف تلعب بك الأمواج
أمواج الحياة و الاحراج فتزوج ولو بخاتم من زجاج
🌷ستنال الإفراج من سجن العزوبية بالزواج
🌷كن كسيدنا زكريا فقد دعا ربه و لزم محرابه حتى استجاب له و كافأه
🌷من كان لا يستطيع أن ينحر فلا يتدمر و ليصلي لربه و ليصبر
🌷للشهداء نداء لا يسمعه إلا الشرفاء
🌷أقوى سلاح من غيره يشد حبل الرجاء و لا يعبأ بك الخالق لولاه عساك عرفته فهو الدعاء أقوى سلاح للمؤمن ليس له سواه
🌷بما أنكم اتبعتم الأقوى و نسيتم الأقصى فلستم الأدهى بل أنتم الحمقى لأن النصر بيد الله للأتقى
🌷فلسطين معادلة يبدأ حلها من توحيد المقاومة
🌷يفزعون من النصيحة و يهرعون لسماع الفضيحة
🌷صار الغني بخيلا تملكه الغرور و الفقير كريما محتسبا صبور
🌷عجبت ممن يتكبر على الخلائق و هو في الأصل من ماء دافق
🌷وجه المتشائم دوما ما يكون عبوس و لو نال نصيبا من الفلوس أما المتفائل فوجهه بشوش مبسوط أو ميهموش
🌷 مراحل الإنسان في الدنيا
مولود ثم موجود ثم مفقود
أما في الآخرة
فشقي مبعد أو سعيدا مسعود
🌷عند سماع كلمة كبار السن
أصيل من تبادر إلى ذهنه الرحمة و الوفاء
و خسيس من تبادر إلى ذهنه التعب و الشقاء
🌷القناعة
كن قنوعا محتسبا صبور
كما كان السلف عبر العصور
تمد لك الجسور
ليسهل في الدنيا لك العبور
و يحميك الله من الشرور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق