بهَرَ العيون واثارَ ضجَّة
في غُدُوِّهِ وفي روْحةٍ
متداعية ترتجُ رجَّا
تهفو القلوبُ للمحةٍ
تصِلُ الخُطى تنتهجُ نهجَه
حُلمُ الزهورِ لفوحةٍ
من عطرِهِ أملٌ ويُرجى
يغزو النفوسَ بفرحةٍ
يمتلكُها قلباً ومُهجة
تشدو الطيورُ بصدحةٍ
متغنية تملؤُها بهجة
هل لي ألوذُ بصيحةٍ
تجتاحٌني تدعوهُ رفقا
هل لي أفوزُ بصُحبةٍ
أنا مغرمٌ واذوبُ عشقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق