أصَحَبَتْ حالُنا القلوبُ التقاةُ
فاحتَوت قوْلَنا النَّصُوحُ الصِفاتُ
وروتْ عمرنا عِظاتٌ كِفاةٌ
كَثُرَت عِندَ فعلها الأوقاتُ
كم وجدنا بمنبرٍ صَوْتَ قلبٍ
ودُمُوعُ الهُداةِ فيها حَياةُ
أوضحت عن مدادِنا علمُ أوجاهٍ
حسانٍ سِمَاتُهُنَّ وُلَاةُ
فلقد باتَ عن كل قول بليدٍ
وَ أماتَ باطِلَ الباطلاتُ..
.
.
.
محمد العزاني آل مذحج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق