٠••••••••
تمنيتك أن تكوني لي
تلك المرأة الأسطورة
تمنيت أن تكوني لي
في الليل شمعة مضيئة
تمنيت أن تكوني لي
في الصباح وردة ياسمينة
تمنيتك كثيرا كثيرا
فأضعت سنوات في انتظارك
تمنيتك مساءا ليلا
فسقطت في متاهاتك
تمنيتك سيدتي أميرتي
فكذبت نفسي وصدقت اكاذيبك
تمنيتك فكنت عيوني
فألفت صورتك وأنست صوتك
تمنيتك فكان حظي خائبا
لأن الدنيا شجعت غدرك
٠•••••••••••••••••••••••••••••••••
بقلم الشاعر الأستاذ محمد بليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق