البارحه كلمتها
وكنت يوما قبلها
قد وعدتها
قالت مسائك خيرا اولا
وانا لقولك سامعه
وصرت أسرد عليها القصة
من أول حرف لاخر سطرها
اكتب وتقول ما فهمتها
من خجل وأستحياء أصابها
صارت قليل تفتح عينها
وددت أوصل الفكرة لها
اني احبها واذوب
كل يوم بعشقها
فتعود لتقول اني مافهمتها
اعيدها
هي تعلم اني أودها
ولا اود غيرها.
لكني رفعت الاحراج عنها
حين رأيت التعرق يتصبب
خجلا من جبينها
مسكينة قد فاجئتها
صغيرة قد تكون أول
مرة تسمعها
من حقها غطت بالرداء
عيونها
ليتها تكون لي صاحبة
الجلالة واكون سلطانها ......
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق