كيف لكِ أن تكسري مرآتكِ...؟
وهي تحفظ تفاصيل الغد
لإتمام التنوير في الناس؟
و هي تقلّبكِ على مراحل العمر
تعلّقكِ على سقف الأمنيات
تحرّك جنود الوعي لكلام الله
تجول في السنوات المهدمة
بحثاً عن شخصية حقيقية عنكِ تقتل الخطيئة
وفوق أجنحة الأحلام
تحفر لكِ المستحيل بإذن الله.
.
.
.
محمد العزاني آل مذحج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق