كل الذين عَتَوْا فساداً هانُوا
والبسْ رداءِ الدين.علّك تهتدي
فالدِّين من إحسانهِ العرفانُ
كل الذي يُرجى على سمة الغوى
جَانِبْهُ في الدنيا مع الأحزانُ
ذنبٌ...تغلغل في فؤادك كلِّهِ
فكأنَّ روحك وسطها بُرْكَانُ
هلَّا رفعت النفس عن أهوائِهَا
كم عاشَ يقتلها بك الحرمانُ
مهما تُطَال من الهموم كآبةً
يأتي الفلاح بدائع الرحمانُ
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق