.....
قدم
في حدائق الغربة، يتوقف نبضي..
أو تمضي
في جو يمطر أحزانا..؟
في ممشى الكلمات
بين حاجبيها..
غضب كان؟
أو سؤال خجول
الى وتر، أنني أرجو
أن تجاري همسها المنكفئ
فتدفعه
لأعانق رحيقها المتشاكي
أنا من الطين
كلانا الأحلى في عالم الطين
في بلاد الموت
سيرونا.. ملائكة غرباء
فلا نشهد.. أنهم من طين
يظنونك تراقصيهم
سندخل كزبائن الخمسة نجوم
هكذا حينما ظنوا المستحيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق