أدب ، ثقافة عامة ، أشعار ، شعر ، خواطر ، قصص ، قصة قصيرة
وكنت تسالني
على حدود الشوق
الى متى ؟؟؟
تهمة
مجرد ثرثرة قلم
تهمتي سيدي القاضي
اني بحبه مغرمة
واني اخبرته
لست ككل النساء
احتاج الحنان
قلت انت النواة
وانا الخلية
انت البلسم والريحان
وانا الوردة البريئة البرية
احتاج حنانك واهتمامك
وقلبك وروحك
واتى إلى المحكمة
وأقام الدعوة والحجة
سيادة رئيس المحكمة
اعتقلني بتهمة حبه
و أعلن نطق الحكم
بأن يعتقلني بخاتم
لبقية من عمري
فهو توأم روحي وفرحته
حبك يسكن بين اضلعي
وبين احضانك كانت أحلامي
بقلمي فاطمة الزهراء الطهري
أحلى كلام
حبك عندى أحلى كلام
أسأل نفسي بإستفهام
حبك شمس ولا غيام
تبعد حبه تقرب حبه
حبك غنوة من الأفلام
أكتب عنه كل رسايلي
أبحث عنه فى الأنغام
كلمة أكتبها تحكي تهني
أبحث عنها فى الأحلام
قرب جرب أوعى تغرب
أحيا حياتي فى الأسقام
بعدك عنى يعني نهايتى
يعني حياتي ظلام فى ظلام
قربك مني هو هوايتي
أقضى حياتي غرام وهيام
ساعة ما لقى نفسى فى قربك
أبعت وردة للأيام
أشكر وأغفر بعدك عني
وأنسى أني كلي آلام
أسقي هوايا من ترياقك
وأقعد جنبك أحكي منام
فاكر أني أحيا فى بعدك
أقدر أبعت حتى سلام
سيبيني فى حضنك
إملئ حياتي
سيبيني فى حضنك
أعيش فى وئام .
بقلم/ سعيد عرفه
اعذرني ..
ان رسمت طيفك
على وجه فنجاني
فمازلت جاهلة بلغة
المحبين ..
امية انا
لا اعرف الكتابة
الا بحبر من عطر
الياسمين ..
صفاء قرقوط
توقيعات أبية...
سأوقع على رسومي اسما
وعلى وطني حرفا...
وأوقع حبا بين الرماد والنار...
دون أن ألون رسومي ..
سأوقع خربشات أزلية...
داخل لوحات فنية...
أو وراء حائط سري واه ..
سأضع نبضي..وهمي وفتاتي...
أو حتى سكاتي....
كلها ستوقع وسط الحياة
والكيان خاو من الحياة...
لكني مع ذلك سأوقع ....
سأوقع حب الحياة ....
وسط الوطن...
وحب الجمال...
وسط العفن....
لا يهم كيف هي توقيعاتي...
أبدا لا يهم ..
فكلنا تعريفات لبصمات
مجرد أرقام داخل حدود الأوطان...
لكننا أجساد بأرواح الطير الكاسر..
وأحيانا....
نغدو أشباحا دون هوى...
ومع ذلك سأوقع على أوراق الخريف...
خجلا..وخيانة ..ألما وأملا...
لأني أؤمن أننا مجرد تناقضات...
مع تعقيداتها متعايشة فينا تلك التناقضات...
فنحن بها ننسى ونسعى من جديد
نحو مستقبل ضبابي كئيب
وفي الغياب أسيل حبيب...
نحن ورود ملقاة على أعتاب المقابر..
ونحن ذلك النغم الذي يولد مع الشجن...
سنوقع خريطة وطن جديد..
يختاره كل من للحرية يريد...
سنوقع ساعات من الثبات والحياة...
على أعتاب القبح سنبني جمالا..
على أوتار الحزن والغصب...
سنغني...
نشيد الحب والأوطان ...
سنعانق غربتنا وسط الأحباب...
وعلى وقع أرجل غاصبة ..وأيد قاتلة..
سنحارب بسلاح وألف سلاح ...
سنجاري الزمان في لوحة فنية...
ونغير المكان والزمان والشخصيات...
سنحاكي زمنا هو أشبه بالجنة
من مستنقعات الدماء التي نعيش...
سنوقع جسرا بين البلدان العربية
لنعبر أنا وأحفادي
من القيروان إلى الشام إلى بغداد...
سنوقع رقعة من الأرض المقدسة ...
باسم كل الأمجاد
ولا ا مكان للأوغاد ...
نسميها أرض العرب الأحلام...
ونعيد تنصيب الأدوار...
ونغير صفقة الزمان بين الخوان...
ونغير بائع الهوى بالرئيس
والأمير بتاجر "المزاج"والحشيش"
سنحرق تاريخ الوهن ...
وندس رؤوسا في الوحل..ونبتر زرعها
ونمضي نحو قضايانا فتحل...
يا ابنا لم ألده!
يا ابنا ولدته البارحة بإحدى الغيمات !
تعالوا لنوقع نبض الحياة..
وندوس ركام الإذلال ...
ونحرر أرض الأجداد...
ونحمي عرين الأعراض ...
ونفتك تربة أرضنا المقدسة...
ونغرس بتونس زيتونا وبلحا..
ليثمر أكلها بفلسطين الأبية...
زيتونا ...ورمانا ونخلا...
إلى متى نرضخ لتوقيعات الجهال؟
ونمضي أرقاما في السجلات؟؟
اليوم وغدا سنحاكي زمن الأمجاد
ويعود الشباب في أجساد الشياب
وكلنا يحرق ذكريات التشريد...
ويقتل أشباه الرجال
بحبر التوقيعات الأبية...
سنعيد أرواحا للحياة
تحقن في شرايين كل الأجيال...
بقلم الشاعرة إسلام الغرايري
أراني أشبهك في كل شىء
إلا....
جفاك..
وقسوة عينيك ..
وبعضاً من سجاياك..
حتى وإن كنت بقلبين..
وأنا دون قلب ٍ ..
ذلك لأنى ...
حين إلتقينا أول مرة في ذاك المكان.
وضمتني ذراعاك...
تلاشيت رويداً رويدا.
تلاشيت .
فنسيت قلبي معاك .
أحمد فؤاد/ علوان
كوني أجمل أنثى
تدرك أني
عمرا بالروح لها
يمضي
يتسارع فرضا
غصبا
يتأرجح
بسحابة عمري
تشرين إقترب
بخريف
أوراق تتناثر
صفرا
تضفر
موتى
ثكلى بدموع
أغرقت الدرب
تتراقص
سكر الهزيان
تتراقص كالنجمه
حدي
بكؤوس ملآه
بفراغ
بصداها تصرخ
آلام
آهات دقت
أجراص
الصبر
فالصبر مفتاح
الفرج
ورياح العهد
لنا أمل
قادمه ..حتما
ستمطر جيلا
يتغنى بحرفي
يتغنى عشق
الأرواح
يعزف أفراح
العشاق
عشقا أبديا
بلا أمل
باسل نده
بلا رصيف
انتظر ..
حينما سألوا حكيماً رأيه في الحب...
قال..
الحب قضية قلوبنا معلقة فيها...
تشبه إلى حد بعيد فلسطين.
فهناك من يفتديها
وهناك من يدعيها
وهناك من يتاجر فيها.
صباح الورد.
أحمد فؤاد/ علوان
ما كان ضرك لو بقيت
بقلم سمير ياغي
ما كان ضرك لو بقيت
أملالة كان الرحيل ؟؟
كنا في انتظار حضورك
ما زال هناك حديث لم يكتمل
أعمال لم تكتمل
ما زال الدرب طويل
أثقلتك الهموم
كم من وجع حملت على كاهليك
كم من هم تكدس على عاتقيك
كم من آه تأوهت بها نيابة عن أصحابها
كان الحمل جد ثقيل
اليوم دخلت غرفتك
عامان مرا على غربتك
على آخر لقاء وآخر حديث
كم كان المكان موحشا
معتما
لا شيئ فيه جميل
كنت أنتظر احتضانك
تقبيلك
لكنك تأتي محمولا
نائت بك الأحمال
يا صديقي
فأحسنت الرحيل
لا انقسام هناك
لا ظلم ولا قهر
ولا سجن أو سجان
إلى رحمة ربك كان الرحيل
لقد أحسنت الخيار يا صديقي
وأحسنت الرحيل
عنوان القصيدة
(ابحث عن حياه )
احاول جر نفسي
ولكني مثقلة بالخيبات
الصدر ضاق
و غدر الاحبة
اصبح لا يطاق
حتى قصائدي هزمتني
لا تروي سوى وجعا
وبحرا مثلجا
طرد الصيف
واغلق الموج
وراح في سبات
والنوارس عبثا تبحث
عن اسماك تجمدت
في الاعماق
لا روح لا حياة
و نبض القلب
اخمده الفراق
كل السفن هاجرت
واشرعتها تهشمت
ليت البحر يزمجر
والموج يتكسر
فينقلب الثلج زمهريرا
لتعود الحياة فينا
فالموت عشقا
خير من الموت عليلا
يواريك السرير
كريمة الحسيني
يوميات غزاوي في عصر كورونا
(12)
حَلَّاقي الأغر
شهرٌ يمرُّ وتكفهرْ .......... من قيده الجاني الأشرْ
فتراكمت أحلامُما.. .........قد طالَ كاليومِ الشَّعَرْ
وتعاظمَ القِزْمِ الذي.. ....... كان القصيرُ المُحتضِرْ
حتى بدا في وهلةٍ ............... بذوائبٍ قد تستعِرْ
وكأنني في هيئتي ......مثل الخنافسِ في الصورْ
وأنا المُسنُّ ولمتي............. توحي بفيضٍ من فِكَرْ
وأنا المقيدُ أشتكي .............. من منع حلا قي الأغرْ
أن يفتحَ كي نرتدي ............. شكلاً جديداً معتبرْ
فالعدوة الحمقاءُ تجري ............. كالهواءِ وتنتشرْ
إن يسمحوا لم أستطع .. حتى الوصول إلى القمرْ
يوميات غزاوي في عصر كورونا
(11)
الكروب تراكمت
نقصُ الطعامِ يلفنا.... من فقرنا من بؤسنا
فالشغلُ ولَّى والعملْ . بعدَ الجلوسِ ببيتنا
أرزاقنا قد عُطِّلتْ .....من حينا أو سوقنا
أبوابها قد أغلقتْ .. بالغصبِ فارثوا حالنا
إن طال إغلاقُ المحلْ . فالبيتُ يأكلُ مالنا
من طول أغلاقٍ سرى.. من غير حدٍ حولنا
والدائنون سيكثرونَ ...... ليطرقوا أبوابنا
لا من مجيرٍ يرتجى ....... غير الأله وظلنا
فلترحموا أدوارنا .........ولترحموا أولادنا
إن الكروبَ تراكمتْ ... ليت النظام يضمنا
يوميات غزاوي في عصر كورونا
(10)
المساجد أغلقت
كل المساجدِ أغلقت ........إلا المآذن أشرعتْ
بأنينها وبكائها ............قد أشرفت وتضورتْ
فضيوفها قد ودعوها ......... والجباهُ تسمرتْ
رغم الشجون فبالنوى .قد أرغمت أو أوجعت ْ
هجرانها يكوي الفؤادَ ..... وذي العيونُ أذبلتْ
وقت الأذان يشوبها ..... فزعٌ فثارتْ أوجمتْ
كيف الجلوس بلا صلاةِ ...جماعةٍ إن أوجبتْ
كيف البقاءُ متيمٌ ....... في حجر دارٍ أطبقتْ
يا ربنا إلا الصلاة .............. فإنها قد أعملتْ
فافتح بيوتك للذي........ يبغي رياضاً أغلقتْ
يوميات غزاوي في عصر كورونا
(9)
الخروج إلى الطرق
بات الخروجُ الى الطرقْ .. أملاً يصيحُ من الأفقْ
لا تسألوا عن نزهةٍ .......... أو مشيةٍ حين الغسقْ
وزخارفٍ تسبي النظرْ. ... فوق البحَرْ تثري الشبقْ
من روضةٍ محميةٍ ............ برجالِ صدقٍ تحترقْ
لا تسألوا عن مطعمٍ ....... بات الخلاصَ من القلقْ
عن سوقنا ونمارقٍ ........... وملابسٍ تُربي النَّسَقْ
أصنافِ ناسٍ تكتسي ......... زهرَ الحدائقِ والفلقْ
وتسيرُ ألفُ رشيقةٍ ............ وعلى نقوشٍ تستبقْ
بات الخروج شهادةً .................. حريةً للمسترقْ
لكننا ندري المصابَ ............. ونستعينُ بمن خلقْ
يوميات غزاوي في عصر كورونا
(8)
بيتك الحاني
إن كنت ترجو إن تفرْ ... من سطوة الداء الأشرْ
وتكون في منأى فقر ْ .. في بيتكَ الحاني الأغرْ
فإذا خرجت لحاجةٍ ..... من مأكلٍ صفح الخطرْ
أو للطبيبِ لعلةٍ .................. أو للدواء المعتبر
ما دمت تأوي للذي ....... يحمي بأصناف الصورْ
تحتاطُ من هذا الحرجْ ... ترجو النجاةُ فتنتصرْ
في ساحةٍ لن تنتهي ........... حتى نقرَّ ونستقرْ
نحمي العيالَ بعزلهمْ ........ في بيت عزٍّ لا ضررْ
لا تسمحوا للجاهلِ ............ الغرِّ الذي لا يعتبِرْ
أن يخرج من بيتنا ........... نحو الوباء المنتشرْ
مابين صيف
يمضي ..
وخريف ات
اجدد ميثاق
حبي ..
كزهرة تعلقت على غصن
ترنحت ..
قاومت الريح
رفضت ..
ان تتبعثر وتتدحرج
كورقة صفراء
على درب الخريف
عانقني بروحك
وشد وثاق العناق
هنا بين احضانك
تبدا وتنتهي الحياة
صفاءقرقوط
_حلم واحد يكفي_
يا وجه الحلم.... كم اشتاق اليك
وكم اخرج مني اليك....
من يوقف هذا الشوق سواك؟!
ها أني أتورق فيك
وأسلك حروبا كثيرة
أقاوم في كل منعطف
واتجدد في كل خوف
احدق في الليل بين الشروق
وبين الغروب
اصعد في برهة نائية
واتقصي جميع الجهات
اضاجع في كل يوم وهما
وأجتر في نفسي شتي الهواجس
اقلب عيني في جميع الكائنات
وابحث عما وراء الرموز
فيطول بي الإنتظار
واعانق مربعات دفاتري
يطوقني عطرك في ضجيج البيت
ويضج بي قلبي مع الوقت
تتكرر الأخطاء من دون صوت
وتربكني الأسئلة هنا وهناك
فارحل وانا امشط شعرك
امزق سهوا جميع الطرقات
بقلم توفيق العرقوبي _تونس _
كيف الحال
يا قلبي كفاك حروبا
انت بالنصيب متيم
كيف يكون لقلبي فصول
كيف اشفى منك
انت الالم وامال كاذبة
احلامي كلها شوق
انت بحر عميق الأغوار
اغمرني بين أحضانك
بقلمي فاطمة الزهراء الطهري
كم هو جميل أن يتصالح المرء مع نفسه ، يهتم بها ، يدللها ، يحاورها ، لا تجعل لأحد عندك أهمية أكبر من أهمية ذاتك ، لا تنتظر الاهتمام والدلال من أحد ، كن لنفسك كل شيئ ، فلن يكون هناك أحد في الدنيا أنت له كل شيئ سوى نفسك .
عندما تتصالح مع نفسك لن تكون وحيدا أبدا حتى لو كنت في صحراء قاحلة .
بيني وبينك
مسافة ..
رشفة من فنجان قهوة
وخطوة ..
لعناق روح لروح
وبعدها ..
تختصر المسافات
غفوة ..
صفاءقرقوط
طرزت ...
اسمك على وسادتي
لاراك كل ليلة
في حلمي ..
تنشق الاسم رائحة
عطري ..
جن قلبك
فهدا حنيني
صفاءقرقوط
تعجلت في الرحيل..
وتركت خلفك كل الأماكن فارغة
إلاّ من صدى صوتك و الذكريات..
وقلب معلق بك َ
وبعض بقاياك دليل..
وتركت عطرك من حولي حائماً
يفوح من حين لحين كالنسيم العليل...
وكلما تملكني الحنين إليك
أسير في كل طريق مشيناها معاً
أسمع خطاك...أكاد أراك
ودموع العين شوقاً اليك تسيل..
لماذا إستحلت إلى ذكرى....
وطيف جميل؟.
لماذا تعجلت وقررت الرحيل؟؟
أحمدفؤاد/ علوان
شذرات عطرك
تتلحف مساءاتي
ونغمات صوتك
تعزفها اوتار قيثارتي
تجن الريح ..
حين تهب اشواقي
ويسكن الليل ويغفو
في عتمة احداقي
صفاءقرقوط
ضجيج الحروف
دعيني سيدتي اخرج حروفي من سجنها
ضجت من ظمئها ورفعت للسماء
دعاءها
ان نلتقي ونكتب بابجدية الحب
سطورها
لا تعترضي
لا تخشي على نفسك من حروفها
هي غيث يسقي المشاعر عند حضورها
دعي حروفي ترتل عشق جمالك
وترتشف العين حبا نور بهائك
وترسم خيالا صورة لقائك
حيث عطر الخزامى من أردانك
وشعرك الليلي غفا على اكتافك
وانشودة الشموخ يرتلها لنا جيدك
وجنتا وجهك اعلت فينا منزلتك
خنس الأنف يعتلي صهوة شفتيك
أشعلت سيدتي حريقا لصريع هواك
متيم فيك يرقب وصلا ليجني لماك
عندها تسعد نفس هي اليوم فداك
بقلمي نبيل الجرمقاني
طفلة تسكنني
سألوني عنها
كيف هي؟
ومن تكون؟
قلت
هي امرأة من زجاج
حين تهوى...
أو تهوي
لا تنكسر
تنسلخ من فروة جلدي
وتسكن اضلعي
ترتل لي لحن المغيب
وان مسني الوجع
تدس التنهيدة في. ..
خافقي وتبتسم
تصعد على برج الكلمات
أمد يدي إليها شموخا
وإن خاتلتني أقطعها
وأرفع صوتي في وجه الريح...
فتحيد
هي.... هنا
تقبع داخل جسدي المتعب
دقات قلبها
تطوف خارج إطار الزمن
أصابع صوتها تعانق الغيم
وتطارد السّحاب
تحوله الى مطر أجوف
ترتشفه دون العطش
وحين تصيبها لوثة
تتوه في عنبر الخيبات
وترسم أحرفا بقيعان الروح
وإذا قيدها صمت الجدار
تتكلم...
يتلاشى صوتها
ويرسمها خيط دخان
يعبر القارات
ويزرع غابات الحلم هناك..
______
بقلمي منجية حاجي
ما زالت تعاتبني الاماني
غَرامٌ لا يَموتُ أَلا يا مَلاكي، أَنتِ الحُبُّ الأَبدي مادامَ شَكُّكِ قائِماً فَلا لُومَ إنَّ الغَرامَ عَلى شَفا الجُنونِ وَأَنا الَّذي مَلَ...
