لقد مر شهر رمضان ٢٠٢٠ دون زيارات عائليه دون إفطار جماعي
كنت أتمنى لو أن هذا الوباء زال و نستطيع أن نعزم جيراننا و اقاربنا على الافطار في رمضان ٢٠٢١
قلبت التقويم اقارن شهر رمضان و فرق التوقيت بين الهجري و الميلادي
سبحان الله
٣ رمضان ١٤١٨ صادف في الشتاء بتاريخ ٢ يناير ١٩٩٨
________
٣ رمضان ١٤٢٦
٦ اكتوبر ٢٠٠٥
__________
٦ اكتوبر ٢٠٠٦
١٣ رمضان ١٤٢٧
________
١٠ اغسطس ٢٠١٢
٢٢ رمضان ١٤٣٣
________
٣ رمضان ١٤٣١
١٣ اغسطس ٢٠١٠
_________
٣ رمضان ١٤٤٠
٨ مايو ٢٠١٩
________
هذا الوباء كالحريق و إجتماع و زحمة الناس هي وقودها
علينا بالحمد و الشكر و الصبر . لاننا كعرب نملك حكومات حنونه و سخيه و تهتم بصحة و تنمية المواطن .
حتى الدعاية السخيفة . التي تقول ان فيروسات ابولا الإيدز سارس كوفيد ١٩ . هي مؤمرات امريكيه بريطانيه المانيه لتقليل سكان العالم . فالعربي يجب ان يكون فطن و لا يصدق كل ما يسمعه و يصدق فقط نصف ما يراه
الحل بسيط
اكثروا من الدعاء و صلاة الجماعه و ناموا و قلوبكم صافيه من الحسد و الحقد و الكراهية و الضغينة و ظلم الضعفاء
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
(( لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء ولا غول )))
(( فر من المجذوم فرارك من الأسد ))
((( لا يورد ممرض على مصح )))
«فإن للصدقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجر أو من ظالم بل من كافر، فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء».
{فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ * وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}
{كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ}
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
: «إِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ بِأَرْضٍ فَلَا تَقْدَمُوا عَلَيْهِ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلَا تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْهُ»
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الطَّاعُونُ رِجْزٌ أَوْ عَذَابٌ أُرْسِلَ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَوْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَإِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ بِأَرْضٍ، فَلَا تَقْدَمُوا عَلَيْهِ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا، فَلَا تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْهُ»
ومن أسباب الوقاية من الوباء: عزل المصابين به، ومنعهم من مخالطة الأصحاء؛ لئلا تنتقل العدوى إليهم،
«لاَ يُورِدُ مُمْرِضٌ عَلَى مُصِحٍّ»
«لاَ عَدْوَى وَلاَ طِيَرَةَ، وَلاَ هَامَةَ وَلاَ صَفَرَ، وَفِرَّ مِنَ المَجْذُومِ كَمَا تَفِرُّ مِنَ الأَسَدِ»
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي» »
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ البَرَصِ وَالْجُنُونِ وَالْجُذَامِ وَمِنْ سَيِّئِ الْأَسْقَامِ»
. ومن أسباب الوقاية من الوباء ورفعه بعد وقوعه: التوكل على الله تعالى، واللجوء إليه سبحانه بالاستغفار والصدقة والدعاء والصلاة
: «لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ، فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ»
«تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً، غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ الْهَرَمُ»
{وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ}
{فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ}