الأربعاء، 14 يوليو 2021
دعك من أقدام هاربة بقلم راغدة راغب حمزة
الصبح نادى بقلم ريمة غانم
ماذا أكتب لك هذا المساء بقلم بلاسم العراقي
كلامك عسل بقلم عماد زكريا
يا مرسال الغرام بقلم زين العابدين مرسي
جراح قلب بقلم سماح سالم
راحلة أنا بقلم أسماء همام أحمد
ساعي البريد بقلم محمد الكار
عندما ينتهي الحب بقلم مونيا بنيو
ستصبحين ساعية بقلم وسام الحرفوش
حبي بقلم إسماعيل هريدي
رسائل بقلم د. ربا رباعي
على جناح الحمام بقلم جلال محمد
يا ساعي البريد أبلغ رسالتي بقلم بلال سامي الديب
لا ترحلي بقلم عبد الناصر سيد علي
رسالة لحبيب بقلم د.أسيل معين
أنا مسافرة انا بلا وداع بقلم حازم حازم
هذا قسم بقلم عبد الله العربي
قبل الرحيل بقلم ألماسة الأعور
راحلة إلى اللارجوع بقلم فاطمة الزهراء موساوي
عشق الوطن بقلم فاروق الجعيدي
رسالتي لها بقلم صلاح الورتاني
الى مدخنة بقلم حمدان حمودة الوصيف
مروج الربيع بقلم محمد كاظم القيصر
محروم بجهله بقلم ياسر عبد الفتاح
عن نسمة باردة بقلم مونيا بنيو
آيات الإنسااخ بقلم شاكر محمد المدهون
حسرات المدامع بقلم أبو رأفت إبراهيم الشعراني
بالنصيحة نبني الحضارة بقلم محمد أحمد العليوي السلطان
هجر القلوب بقلم نبيل عبد الحليم
لقيت روحي بعدما لقيتك بقلم علاء عطية علي
أين أنت بقلم صالح مادو
الإنتظار بقلم عقل صالح ديوب
سأخدك على جناح غيمة بقلم بلاسم العراقي
ساخذك على جناح غيمه
ونعرج الى كبد السماء
وأغزل من خيوط
ذلك اليل الدامس
عبائة نستتر بها
عن هذا الكون
ونرشف الغرام
رشفة بعد رشفه
واسكر برضابك المعسول
قبلة بعد قبله
واعاقر الحب معك حد الثماله
ولانبالي للفجر
أن سبقنا او سبقناه
#بلاسم_العراقي
انا غيرك ماهويت بقلم جاسم محمد الدوري
انا غيرك ما هويت
جاسم محمد الدوري
انا يا أمرأة
مذ كنت صبيا
على حبك قد نويت
ومن ماء عينيك
يا سيدتي ارتويت
انا الذي فوق
مفاتن نهديك ارتميت
وبين سواقي شفتيك
تلك المحمرة انضويت
فلا تبخلي على عاشق
حين رئيتك قربي
بلظى وجنتيك اكتويت
وما همني الصد منك
ولا زلت عند بابك وافقا
وبه ما اكتفيت
وما راعني سيف ابن عمك
وصرت خائفا واختفيت
ان لم ازل اهواك
وغيرك ما هويت
أيا امرأة..
أبغي وصالك
ولست ابالي
لو مت دونك او نفيت
انا مذ عشرين عاما
اراك تكبرين
وامام عيني وما ارتضيت
ان يطرق بابك غيري
والا وحق حبك
سأ فعلها اذا انتهيت
واعلن اني فعلتها
بلا خوف
بلا خجل
انا لن ابيع هواي
بل حبك انا اشتريت
وانا الذي
لغصنك الذابل
بالامس من وجدي سقيت
انا لم ازل
اذكر ايام الصبا
وكيف كنا صغارا وما نسيت
الكيان الامثل بقلم إبراهيم العمر
الكيان الأمثل
بقلم الشاعر إبراهيم العمر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حينما تعشق الأرواح وتتحابب,
تتحول العين الى نافذة,
وتتحول الشفاه الى مرقاة,
ويصبح الجسد هلاميا شفافا مثل البلوّر,
مضيئا منيرا مثل الوهج.
يأخذك, من يدك, ليعبر بك نحو هذا الكيان الامثل
لتعانق ذلك الوجود الأسمى الذي هو الروح,
حيث يتلاشى ذلك الوجود الجسدي,
وتغيب الأرواح المتعانقة,
عن الحياة وعن الوجود,
وعن الحس والوعي والإدراك
لتعوم وتسبح في المجرّات
وتنتشر مثل الريح,
ويفوح عطرها وشذاها
ليعم هذا الكون الفسيح
بكل أرجائه وكل سماواته ونجومه وكواكبه وبحاره ومحيطاته,
ويصبح هذا الأوقيانوس العظيم الذي هو الكون
سيمفونية رائعة تتراقص فيها كل المخلوقات,
وتتعانق كل الأرواح,
وتتمايل قصبات الذرة
وتتوهج, تحت أشعة الشمس, سنبلات القمح.
ــــــــــــــــــــــ
إبراهيم العمر
وكيلي سندي بقلم محمد عباس
(وكيلي سندي )
بقلم محمد عباس
الاسماعيليه مصر
جايلك تترافع عني
لاجل تشيل الهم مني
مش تعاتبني وتسألني
اللي صابني شىء قتلني
كل كلمة نقولها سر
بين الموكل والوكيل
مهما ضر والا سر
احكي قول سرك في بير
لاجل نكون علي البر
ولايحدث بنا اى شير
انسي مني اي مر
وافتكر لحظة ضمير
لوتبعني للخصوم
لو تباعد اى لوم
دعوة ساعة بالف يوم
للي يظلم اويخون
دعوة المظلوم سلاح
ينكتب ليها النجاح
افتكر حي علي الفلاح
لما بعت وكله راح
انت بتصلي و تسجد
ياريت تتذكر وتوعد
اللي امنك وانت خنته
اللي اهملت في امانته
التقوي بين الناس صلاح
ساعة تتجدد جراح
لما تلاقي حد ناح
وفي ايديك قران فلاح
بقلم
محمد عباس
الاسماعيليه مصر
من ديوان سكة سفر
١٤يوليو ٢٠٢١م
برتاح لها بقلم أحمد حمدى شمعه
برتاح لها
بقلم الشاعر. احمد حمدي شمعه. مصر
هيه الحبيبه في دنيتي
هيه اللي حبي يكون لها
ووقت جرحي وأزمتي
بجري أستخبي في حضنها
ولما بمشي في سكتي
بهمس لطيفها وأقول لها
هيه نصيبي وقسمتي
هيه حياتي كلها
هيه هنايا وفرحتي
في الدنيا دي ما فيش زيها
ولما ببعد وأختفي
برجع بحب أشتاق لها
وإن يوم. خدتني غربتي
هغيب وأغيب وأرجع لها
ولو سابتني ف سكتي
همشي البلاد وأوصل لها
ساكنه في روحي ومهجتي
وحبي ساكن قلبها
ورغم بعدي وفرقتي
لسه ف حياتي بحبها
ما هي هيه أملي ف دنيتي
والقلب والروح ملكها
بقلم الشاعر احمد حمدى شمعه مصر
لست أنساه بقلم سمير الزيات
لستُ أنساهُ
ــــــــــــــــ
يا ليلُ مهلاً فمن غيري سيهواهُ
لو غاب دهراً فإِنِّي لستُ أنساهُ
قد راحَ عنِّي ومازالت ملامحهُ
في العقلِ رسماً بديعاً قد رسمناهُ
من ظنَّ يوماً بأنِّي لستُ أذكرهُ
يَأتي وينظرُ في عينيَّ ذكراهُ
***
هذي ورودٌ أراها في حديقتِهِ
تاقتْ إليهِ ، وبالتحنانِ تهواهُ
تهفو إليهِ بإلحاحٍ وقد ظمِئتْ
وأصبحت تشتكي للقترِ ريَّاهُ
ذابت ، وكادَ الجوى يمضي بفتنتِهَا
لولا احتكامُ الهوى والحبّ لولاهُ
هذي الورودُ بهِ دوماً تُذكِّرني
تبكي ، وتسألني : أيَّانَ نلقاهُ ؟
***
يا ليلُ مهلاً ! ، فمازالت أناملُهُ
بالقلبِ تَلهو ، وتَسري في خلاياهُ
والقلبُ يهذي ويشدو من قصائدِهِ
ما كانَ يشدو ، وما كنَّا سَمِعناهُ
والنفسُ تبكي حنيناً مِن مواجِعِهَا
فالنَّفسُ فيها بقايا من بقاياهُ
في كلِّ دربٍ كتبْنَا ما يُذَكِّرُنا
أنَّى أسيرُ سأتلو ما كتبناهُ
***
سألتُ قلبي ، وبي وجدٌ يُروِّعُنِي
أينّ الحبيبُ ؟ ، وهل حقا فقدناهُ ؟
سَمِعتُ قلبي بما أُبدي يلاحِقُني
يقولُ مثلي كلاماً قد نَظَمناهُ
يَضِجُّ شوقاً وفي خوفٍ يُسائِلُني
عمَّا جَنيْنَا ، وعن ذنبٍ فعَلْناهُ
حتَّى ظَنَنْتُ بأَنِّي سوفَ أَفْقِدُهُ
مِنَ الجُنونِ ، ومِنْ حُزْنٍ تغَشَّاهُ
فقلتُ للقلْبِ : صبراً ، إنَّني ثَمِلٌ
وأنْتَ مثلي بِكَأْسٍ قد شَرِبْنَاهُ
***
إِنَّ الحبيبَ وإِنْ طَالَ الفراقُ بهِ
يوماً يَعودُ فَنَجْني ما زَرَعْنَاهُ
يَعودُ يَحمِلُ في كَفَّيْهِ فَرحَتَهُ
غيرَ الورودِ ، وبَعضاً مِن هَدَاياهُ
يَشكو الحنينَ ، وَيَرجو أن نُسامِحَهُ
عمَّا تَجنَّى ، وأنْ نَنْسى خطاياهُ
يا قلبُ حتما سَيَأْتي نادِماً أَسِفاً
يَبْكي وَيَلعَنُ ذنْباً قد تَجَنَّاهُ
يَرْوي الورودَ ، ويمحو ما ألمَّ بها
مِنَ الهَوانِ ، وَيُنْهي ما بَدَأْنَاهُ
***
يَا قلبُ صبراً فإنَّ الحبَّ نعرفُهُ
قد عاثَ فينا وكُنَّا مِنْ ضحاياهُ
حبٌّ عجيبٌ - غَريبٌ- في طبائعِهِ
بالخيرِ يبدو ، ويُخفِي ما كَرِهناهُ
فإنْ بَنينَا على كَفَّيْهِ مَسْكَنَنَا
يبغي ، ويَهدِمُ ما كُنَّا بَنَيْنَاهُ
وَإِنْ مَضَيْنَا إلى حلمٍ نًحَقِّقُهُ
يَخْتالُ فينا ، ويمحو ما رَأَيْناهُ
يَظَلُّ فينا مكيناً لا يُبَارِحُنَا
حتَّى نَظُنُّ بِأَنَّا قد ملكنَاهُ
يَفِرُّ مِنَّا ، وخَلفَ الموتِ يَترُكُنا
نَهذِي ونَبكي على عُمرٍ أَضَعْناهُ
إِذا الحقيقةُ في صمتٍ تُواجهُنا
فالحبُّ وحشٌ – رقيقٌ – قد جَهِلْناهُ
***
الشاعر سمير الزيات
قصة الشريط الأحمر بقلم رشاد على محمود
قصة قصيرة ( الشريط الاحمر) ٠٠
دراستهما الجامعية هي من مهدت لإحدى قصص الحب الجميلة والرائعة على الرغم من أنهما كانا أبناء حي واحد غير متجاورين ، كانت قصتهما تضاهى قصص الحب والتي سجلها لنا التراث العربى ، الإختلاف الوحيد بين هذه القصص والقصةالتي نحن بصددها أنها كُللت بالنجاح فما أن إنتهت دراستهما الجامعية وبعد سنوات قليلة وبمباركة الأهل تم الزواج؛ وما هى إلا شهور مرت علي زواجهما وكان المحبوب الزوج او الزوج المحبوب عائداً من إحدى رحلات العمل وتنامى إلي سمعها أنه توجد حادثة قطار إنقلبت إحدى سياراته وأن زوجها أحد المتوفين وأسرعت تعدو كالمجنونة، فقد كانت قضبان السكك الحديدية تمر بالقرب من الحي الذي نشئا وتزوجا ايضاً فيه فقد كانا يقطنان في إحدى البنايات القريبة من منزليهما لأبويهما وما أن بلغ وصولها السكة الحديدية وهي تعدو بجَوارها واكتشفت الحادث ، كان حبيبها فاقداً إحدى ساقيه وتمر بشريط دماء احمر فوق شريط السكة الحديدية ، وبعد مرور اسبوعين علي هذا الحادث الأليم وكانت قد تعافت من أثر الصدمة وقررت أن تحافظ علي جنينها أو حبيبها الاول والثاني او الاول والثانية؛ وبالفعل اثمر حملها عن طفل جميل؛ قررت ان تهب حياتها له وبالفعل عاشت راهبة له؛ وكان في فترة دراسته الجامعية وياللعجب بنفس الكلية ونفس قصة الحب ، الشيء الوحيد الذي يجعلها تختلف قليلا ان محبوته والتي هي غارقة في حبه تماماً مثله بل واكثر ، من علية القوم فقد كان والدها احد القيادات في الوزارة البوليسية ٠ وقرر التقدم للزواج من محبوبته بناءاً علي طلب محبوبته ومشورة أمه؛ وسرعان ما جاءه الرد بالرفض .، وعلم الاب بإستمرار اللقاءات السريه البريئة؛ فعرض الأمر علي أحد مساعديه المقربين والذي في نفس الوقت هو صديق له فاخبره بانه لايهتم للأمر ولاياتي علي خاطره اي نوع من انواع (القلق) فارسل مجموعة من أصحاب القلوب الغليظة ، وقاموا بإحضار الشاب المسكين وتعذيبه وذلك بعد ان جردوه من كل ملابسه كما ولدته امه وقامَوا بتصويره في اوضاع مذريه ومهينة كالسير مثل الكلاب وان يسمي نفسه باسم إمراه ، كعادة الأساليب القديمة الحديثة في التعذيب والسائدة حتي زماننا هذا وهددوه بنشر هذه الصور وفضحه ان هو اقدم علي مقابلة من يدعي انها حبيبته؛ وسرعان مانقلوه وتركوه ملقي علي الارض فاقداً للوعي ٠ ذًُهلت الأم المكلومة في إبنها والذي لم يتعافى الا جسده وأصبح يتصرف بل ويلهو كالأطفال؛ يا للحسرة الشاب اليافع الوسيم وكأنه عائداً للتو من روضة من إحدى رياض الأطفال فهو قد عاد للخلف لأكثر من عشرين عاما ويرتمي في حضن أمه؛ يسعدها ان يرتمي في حضنها ولكن يوجعها ان يطلب أشياءاً تخص الأطفال وعليها أن تتألم في صمت؛ بل والا تسقط دموعها فكم تألمت مرات عديدة عندما كان يرتمي في حضنها وتأخذها غفوة من النوم؛ فتستعيد ذكريات شبابه فتتساقط بعض حبات الدموع الساخنة مما تجعله يستيقظ فزعاً من حجرها مما يجعلها تتألم أكثر؛ وكان طوال الليل يظل يهذي بكلمات وفي إحدى الليالي تسلل لا يلوي علي شيء الا أن قدماه ساقته الي السكة الحديدية في نفس الوقت الذي َكان فيه أحد القطارات القادم من الجهة الأخرى وظل صوت القطار يصيح به وهَو غير آبه له؛ وسبحان الله يكاد ان يكون نفس مكان والده وبنفس كيفية الشريط الأحمر من الدماء؛ وفي هذه المرة كانت الأم تعدو وهي تسابق الريح؛ وكانت وخزات الألم في فؤادها تكاد تطير بها لكي تصل لترى ماذا حدث لفؤادها تعافت الأم من صدمتها الثانية وأصبحت إنسانة عادية إلا من أمر واحد؛ ما ان تجد شريطاً أحمر لاحد من رجال الشرطة والذين يحملون على اكتافهم شريطاً احمر الا ان تصرخ وتظل تصرخ وهي تردد الشريط الأحمر الشريط الأحمر ٠ وتظل تجهش حتى تغرق في البكاء وتظل تهذي ببعض العبارات الغير مفهومة حتى تستفيق وكأن شيء لم يكن ٠٠٠
قصه بقلم القاص والشاعر رشاد على محمود
انت ياسيدتي بقلم عبادة محي الدين
انتِ يا سيدتي
سيدة الحرف الساحر
خبريني
ماذا أفعل انا في هواكِ
وماذا يفعل حرفي العابر
علميني أبجدية حب جديدة
فأبجديتي قديمة جداً
أبجدية أسير في القيد مسافر
في القيد مسافر
عانقي روحي مرة أخرى
قبل الرحيل
طمانيها ياحبيبتي
فروحي اتعبها السفر الطويل
علميني كيف الصبر
َكيف الصبر
على جسور الإنتظار
علميني العوم
إني أغرق في بحور الخيال
أو علميني
كيف ازرع في نهر الحنين
زهور الصبار
عبادة محي الدين
زخانيق الحارة بقلم طارق السيد
وعرفات يبكي والشوق يقتلني بقلم سليمان كامل
كنت لي بالأمس بقلم محمد محمود
كذبة وصدقناها بقلم لطفي الستي
عذرا حبيبي بقلم نبيل عبد الحليم
أحدث نفسي بقلم سيد حجازي
الله اللي خلق الإنسان بقلم عيسى وسوف باظة
مسرحية زواج في زمن الكورونا بقلم أحمد النجار
ممنوع النشر بقلم رشاد على محمود
مشاركة مميزة
كل هذا عاشه محفوظ في رحلة بقلم رضا الحسيني
. محفوظ بهلول البربري .. .. { ابن عزيزة وعزُّوز } رواية / رضا الحسيني ( 33 ) كل هذا عاشه محفوظ في...