ذئاب الأرض
دقت موسيقى الفؤاد وكتبت
إلى عيناها عشرات الابيات..
هي الماضي والمستقبل
مستقرها في وسط النجمات..
حظ دنياي قد اكتمل بقصة
أميرة تربعت على عرش الجميلات..
سيدة حفرت في الروح شيء
يعادل الاف الحكايات..
لو ان العطر تكلم لنطق
بأسم لازال في الذكريات..
لم اغازل امرأة عابرة بل حملت
حروفي الكثير من الاهات..
ولم يخلق الشعر عبث بل خلق
ليوقظ الآم دفنت في اعماق الذات..
منذ ان اطفئت شموعها مملكتي
اضمحل الفرح لاصبح ولامساء ات..
صبرت وكان صبري باهض
كصبر يوسف على الملذات..
لن تكن الخيانه يوم خلي
بل كان الوفاء ابرز سماتي..
لكن ذئاب الأرض ارادوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق