الأحد، 30 يونيو 2024

ذات الجديلة الحمراء بقلم فاطمة زعيم

ذات الجديلة الحمراء 

هنااااگ 
في.البعييييد 
شجرة وغصن زيتونة
طفل وظل 
كرة زرقاء 
طفلة بجديلة حمراء 
يلعبان الغميضة 
يلاحقان الفراشات 
فجاة 
سيارة ورحيل روح إلى مدينة مهاجرة 
نسيت روحي،ضللت السبيل إليها 
من وقتها لم اشعر بالسعادة 
ولا طرقت ابوابي 
تهت مرة 
كانت تلگ الشجرة لي الدليل 
إني تائه الان 
ساذهب إليها 
انا الان هناگ 
وهي هنا معي 
ذات.الجديلة الحمراء.

خرابيش قلم 
ل فاطمة زعيم 
             
.Fatîma Zeyîm

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ما كنت خديجة التي اعانتك بقلم عبير الطحان

ما كنت خديجة التي اعانتك  و لا ام سلمه التي ارشدتك  و لا نسيبه التي دافعت عنك  و لا أنا عائشة التي احببتها و أحبتك  و لكنى امة زاد عشقها لك ...